رسائل قصيرة للثورة

زائر

-         لماذا ينادي النظام ( بالأمن والاستقرار والشرعية الدستورية ) ؟؟ إلا لأنه يعلم بأنه عاث فيها فساداً طوال فترة حكمه ... وصدق الآن إذ يرى فيها إصلاحاً.

-         أحلى ما في الثورة .. فُرقَتهم .. وتوحدنا

-         التغيير يعني أننا أعددنا أنفسنا لمواجهة الجديد.

-         مع كل الرياح العاتية من حولنا .. مستعدون أن نحافظ على ضوء شمعتنا

-         من خرج إلى نور التغيير لا يضيره قطع الكهرباء

-         ظنت السلطة أنها استولت على خيرات البلد .. والخير هو ما أبقته وراءها وسقي بدماء الشهداء

-         كلما جمع النظام من حوله البلاطجة ... عُرف العدو جهارا

-         عندما يتحاور الضعفاء .... ساحات الحرية والتغيير تنتظر سقوطهما معاً

-         نظام لم يستطع النهوض من فراش الموت 33 عاماً.. ماذا سيقدم للحياة إن بقي عاماً آخر في نفس الفراش

-         ضُرب مثل .. ( البركاني ). من يحب أن يكون مكانه سيدفع روحه من أجل الرئيس .. ويدفعه الرئيس من المنصة.

-         مسكين رب الفساد المنظم .. يعيش صدمة الوطن الجديد الذي سيأويه بعد ميدان السبعين

-         نحن أهل لمواجهة المصير الذي تهددنا به السلطة طالما وأنهم لن يكونوا معنا فيه

-         إذا كان هناك أكثر من منصة شباب في ساحات التغيير والحرية .. هذا يعني أننا نحارب من أجل أكثر من هدف واحد.

-         التطلع للتغيير شيء مختلف تماماً عن أخذ خطوات فيه ... وهذا هو الفرق بين ميدان التغيير وميدان التحرير.

-         عندما يجتمع قطاع الطرق واللصوص على تقسيم الغنيمة .. تذوب القناعات بحرارة الأطماع.

-         سنلتقي بعد عام من الأن في الساحات لنبكي على عظماء منا قتلوا على أيدي جبناء

-         إذا اقتلبت الموازين وأصبحت سلطة اليوم وراء القضبان .. هو التوكيد على أن مهمتنا أصبحت أكبر.

-         تبكي الذئاب عندما تُتخم .. وتبكي الثعالب عندما تُمنع من الصيد .. وتبكي الضباع عندما تجوع .. ويبكي زعماء العرب عندما يأتي صوت التغيير.

-         ما لا نكن نعرفه عن تمسك الزعماء العرب بالسلطة مدة طويلة .. هو أنهم يحكمون شعوبهم لغيرهم.

-         شتان بين إرادة الشعوب وإرادة الزعماء. إرادة الشعوب تُبنى بها أوطان ... والإرادة الأخيرة لإبادة الشعوب.

-         أن يحرم أحدنا نشوة ومذاق الرقي والنجاح يُخرجه إلى ساحات التغيير .

-         الأساطير تحكي عن ( علي بابا ) ضد الأربعين حرامي. سنحكي يوماً عن ( بابا علي ) مع .... حرامي.

-         عندما تُجمع أموال الشعوب في البنوك الخارجية وتكدس باسم الزعماء .. ندامة مرة المذاق ستحكيها حيطان السجون يوماً.

-         قالوا عنه أنه الخليفة الراشد السادس.. ثم قال مُهانهم ( البركاني ) وإنك لعلى خلق عظيم.. أخشى أن الشامي أو الجندي يسألوه ضرب البحر الأحمر بعصاه .. عندما لا يكون هناك مفر من الهروب.

-         الخائن لوطنه من زعمائنا وزبانيتهم لا يشعرون بالندم .. لأنهم ليسوا من رحمه.

-         تصطاد الليوث عندما تجوع .... وزئيرها يهيج سكان الغابة .. فقط الذين لعبوا كثيراً وأنهكوا عضلاتهم يكونون صيداً سهلاً ... التغيير والسلطة.

-         عندما صاح التغيير بسقوط النظام اعتقد العشوائيون أن المقصود هو نظام السير فغاب شرطة المرور من الجولات ...... ومن خالف خالف.

-         عجز النظام فقَطع الغاز حتى يُجوّع الساحات ويمنع إمدادها من التموين الغذائي .... واعتقد أنه قَطع المحروقات حتى يوقف الزحف.

-         التاريخ مثل البحر يلفظ الموتى ( لقد لُفظ النظام )

-         لا يمتلك قلوب الشعوب إلا من كان حاضراً في أزماتها

-         لم ننادي بسلمية ثورتنا إلا ونحن موقنون بأن السلاح سيطلق على صدورنا

-         أرواح بصدور عارية لا تفتدي الأوطان لا تتستحق أن تعيش فيه.

-         من أجل الثورة تخلت النساء عن أنفس ما يملكن فأطعمن بها الشهداء .... لهن أجرين جهاد بالمال/ وأجر الشهادة فهنيئاً لهن.

-         الفرق بين ميدان وآخر ( هنا نشد لبعضنا الأزر ... وهناك يجمعهم مال حرام وكذب وافتراء ووزر. )

-         نحن نريد رجالاً تُسير بهم البلاد .. وهناك يريدون أن يكون الوطن كله طوع رجل واحد.

-         وهناك تعلوا الأصوات من أجل رجل ... وهنا تعلوا الأصوات من أجل وطن.

-         لو أنهم أمعنوا لوجدوا حقيقةُ ، أنهم يريدون قول ( الشغب ) يريد علي عبدالله صالح اعذروهم زلة لسان.

-         عندما يريد النظام أن يفضحك يسقط عنك أولاُ كل ما نسب لك بالمجاملة.

-         الذين يعتقدون أن تَجمع صنعاء في ميدان السبعين عدداً مؤثراً مخطيء لأن الصفر لا يؤثر إذا كان بعد يسار الأرقام الأخرى.

-         الذين يجتمعون لتأييد النظام من خارج صنعاء العاصمة لا يعرفون معنى الحرية.

-         نشيدنا الوطني يقول (( لن ترى الدنيا على أرضي وصيا )) فما بال النظام يطيل بقائه بيننا وهي تتردد على مسامعه كل يوم؟.

-         آخر تعديل وزاري أجراه النظام في ظل هذه الظروف ملفت للانتباه،، النظام لم ولن يتغير لأن البديل للحرامي كان حرامياً بدكتوراه مع مرتبة الشرف. صدق النظام فالأيدي الأمينة من حوله تكاد أن تكون معدومة.

-         ننسى في خضم الأحداث تماماً السبب من وراء تشبث النظام بأركان كرسي الحكم أنه يرى العبرة في من سبقوه ... لهذا يطالب العالم بالضمانات.

-         كل المليارات التي سرقها (علي) لن تعطيه ( يمن ) وسيعطينا اليمن من باطن خيراته بإذن الله عوضاً عن القليل الذي ذهب.

-         كان الرهان بين الشباب على سقوط النظام كبير، منهم من قال ثلاثة أيام. ومنهم قال أسبوع وآخر توقع شهر ،،،،، خسر الشباب الرهان عندما سقط النظام من أول ساعة أجمعوا فيها على رحيله.

-         رحم الله أبي ،،، من تَرِكته سلاح ومؤنة لمثل هذا اليوم .. أعتذر له وسأستخدم السلاح يوماً ( هناك ) أما هنا فليس أمضى من صوتي سلاحاً على نظام هش كهذا.

-         عفواً يا شباب هل تفهموا مقصد (علي) عندما يلقي كلمة ؟ ------ الجواب من حرفين. السؤال الصعب لماذا يُصفق له الذين من حوله.

-         قالت له في مقابلة : الوطن أم.... قاطعها قائلاً لهذا سأظل أرضع منها ويرضع أبنائي من بعدي.

-         ابنك وابني في مدارس حكومية 80 – 100 طالب في الفصل.

وأبناء المسئولين في مدارس ... 8 – 10 طالب في الفصل

أبناء وأحفاد الرئيس بدون مدارس ومع تاريخ الولادة يكون لديهم شهادة جامعية بدلاً عن شهادة الميلاد.

-         الحسنة الوحيدة للنظام ( رحيله ).

-         يكرر المشترك ذات الخطاء الذي أمضى عمراً وهو يجربه ( فهل يصلح أن يحكم )؟ أخشى أن الأيام جعلت منه صورة طبق الأصل للنظام الراحل والمثل يقول ( من جالس جانس ).

-         يقال أن الاصلاحييون لا يسمحون للغير باعتلاء المنصات في الساحات ! وهذه بداية النهاية.

-         لم نسمع من شباب التغيير نداء من أجل حزب يحكمهم ( نداءهم لا يزال لأجل وطن يجمعهم تحت رايته.

-         هل يعي الاصلاحييون أن القرآن هو حماية للبشرية عامة وفيه ( وادعو إلى سبيل ربك ...... )

-         هل فعلاً نحن نحمل رسالة الرجل الذي لم يسمح لأصحابه أن يُقاطع الاعرابي الذي تبول في مسجده؟

-         قال الله تعالى ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها ) فهل نصبر على الناس ليعلموا أي رسالة نحمل قبل التهافت على مكبرات الصوت واعتلاء المنصات... فأول صوت نطق ارحل لم يكن حزبياً.

-         نسمع أن الاصلاحييون يرددون عبارة ( لا تتسبب في شق الصف ) فماذا يعني لهم هذا التمسك بالمنصات؟

-         المنصات هي تربة الحرية الأولى ..... نعانق ونحن عليها من هم معنا بكلمات المحبة والإخاء.

-         إن الذي ينفر الناس بتزمته ..... لا يقدر أن ينشر بينهم سماحة دعوته.

-         رسالتنا الاسلامية توجب علينا أن نكون بين الناس الذين لا يعرفون ما يضرهم بابتعادهم عن شرع الله. فمن يبلغ تلك الرسالة إذا فروا من حولنا؟

-         أول من أدخل وحدة الشعب ووحدة الوطن والأرض في معركته السياسية للتهديد بها هو ( علي عبدالله صالح ) سيذكر التاريخ هذا.

-         ما أحلاها من اسم عندما قيل عنها ( ميادين الاعتصام ) ما يعني أن فطرة الناس الحسنة تدفعهم إلى أكبر دعوة إلاهية ( واعتصموا ).

-         الفرق بين الرجل والذكر ( الصدق ) والرجل هو ما لا يمكن إطلاقه على الرئيس.

-         قد لا يفهم البعض لما يطالب الرئيس بالضمانات له ولأسرته ( عرف السبب بما شئت .................

-         أول من سيكتب عن تاريخ هذه الأسرة بسيآتها سيكون من أمثال البركاني / الصوفي / دويد / الشامي / معياد . لأنهم يتوقعون أنه الطريق إلى عفو الشعوب عنهم.

-         لماذا كانت أسماء الجمع للسلطة غاية في السمو؟ لأنه لم يعرف بمكانتها ظناً منه أنها كانت تجمعاً ضده.

-         عندما تجد الأنظمة من يتحدث عنها من أمثال ( الشامي ) تسقط.

لأن انتقاء المبررات لا تغير إطلاقاً الواقع الملموس والمشاهد.

-         وعندما يكون في النظام من أمثال ( الجندي ) يضاعف النظام من جرائمه.

لأن البلاغة في القول الكذب يجعل النظام بعيداً عن الحقيقة.

-         وعندما يكون هناك من أمثال ( الصوفي ) توقن بأن المال الحرام يُنطق الحجر.

-         ولكن أن يكون من أمثال ( البركاني ) في النظام رمزاً...... فهذا جذام يصيب النظام ولا تمر جمعة إلا ويقل عدد المؤيدين.

-         والمصيبة أن تخطب الجَمع إمرأة تتغزل في وطن لم يعودوا جزء منه.

-         رسالة قصيرة تداولها أركان النظام مساء الخميس تقول ( جمعة الدستور ) فكان الرد من الجميع ( الدستور الحلال أم الحرام ؟).

-         فتوى مؤتمرية ستصدر قريباً من ( البركاني ) مفادها أن الاسلام حلل أربعة ويحق للرئيس أن يستمر لأربعة عقود.

-         فقط عندما نتعرض للتفتيش من شرطة النظام نشعر بأن الوطن بخير وليس ثمة مخاطر .. ولكننا نقرأ الأخطار عندما تغيب هذه الشُرط عن الشوارع.

-         لنتأمل في كبار العساكر ورفاهية حياتهم وأغلبيتهم تسبقه كرشه بمسافة. هؤلاء لا يستطيعون أن يحموا وطن لأنهم تعودوا على أصوات المزامير بدلاً عن الرصاص.

-         تصوروا أن يقضي الجندي وقته كله يبحث عن سيارة بها لاصق عاكس ويعفي عنهم جميعاً عندما يتضح بأنهم أبناء مسؤولين.

-         معك سلاح ..... سؤال سيغيب قريباً لأنه يوحي بالظلم الذي يعيشه الجندي في ظل هذا الحكم.

-         حقوق المرأة نداء يحتاج إلى وقفة من المرأة.

-         معنا حقائب وزارية ولكنها مليئة بالمال الحرام.

-         لو كنا في غير هذا البلد المعطاء ( كيف سيفعل النظام ببدل القات )؟

-         ترى ما هي آخر كلمات سيقولها علي صالح وهو يرحل ( إلى السجن طبعاً )؟

-         تصوروا أن يلتقي صالح وأبنائه مع أحفاد الإمام في المنفى ( سيكون نقاشاً حاداً ).

-         شكراً لدولة الصين لأنها وفرت لنا هذا الكم من المصابيح اليدوية وإلا كيف سيكون الحال عندما يفتشنا العسكر.

-         المشروع الناجح في هذه الأيام هو بيع الخمار والشرشف والبرقع والبالطوه وسيباع بكميات هائلة. لأنها ستكون ملبس كل اللصوص وهم يحاولون الفرار.

-         أقسم بالله أن كل من برر قتل امرئ مسلم بغير حق ( قاتل ).

-         خاص إلى مؤيدي ( على صالح ) نقدر تمسككم بالدستور ... المؤسف والمؤلم أنكم لا تدركون أن الدستور لم يقرأ يوماً من ( علي ) لأن أرصدته تشغله. والدليل ضمانات رحيله... فلما التخللي عن المنطق والعقل

-         بينما يقدم النظام كل ما لديه من تنازلات من أجل مزيد من المال .... يتمسك أهل الثورة أكثر بحريتهم.

-         للذين يحاورون فقط .... ألم يئن أن تفهموا أن مسألة الرحيل حسمت بالطرد وانتهت...؟ إصراركم يعني التسابق لأحضان الحصانة من ما أقترفت أيدي بعضكم من ظلم... الحوار الذي تتمسكون به سيأتي بفترة أكثر عسراً في تماسك الوطن ... اتركوا الحوار وكونوا مع الكبار فزمن الصغار قد ولى.

-         الذي يطالب بالضمانات سيترك من كانوا حوله لمصير معلوم ... هو أكثر من يخشى منه.

-         لقد سالت الدماء بما يجعل هذا كفيلاُ للاستمرار إلى النهاية.

-         الجمعة الماضية عندما فرغ ميدان السبعين تنفست العاصمة الصعداء.

-         إلى كل جندي حر .... احذر أن تنجر لتدافع عن أناس لم يعدوك إلا لحمايتهم من أبناء وطنك ... لقد كان اليمن وسيظل الموطن الذي يستظل به كل حر.

-         صيحة ( سلمية ... سلمية ) هي بمثابة طبول حرب على النظام ،،،،،، لهذا يطلق الرصاص.

-         السلام اسم من أسماء الله عز وجل ( من لا يؤمن بالله لا يعنيه اسمه ).

-         بقاء النظام حتى هذه اللحظة في حدوده الجديدة ( ميدان السبعين ) يعني أن لذة الحرية أيضاً ستطول وإلى الأبد.

-          يا شباب ..... أن نكون على منهج واحد يعني أننا ندافع عن وطن واحد.

-          ولى زمن التشطير ...... وولى زمن شراء الذمم بحجة التعبير ..... وأهلاً بزمن التغيير

» مكتبة الزوامل الشعبية المساندة للثورة
» القوات اليمنية المساندة للثورة تصدر "البيان رقم 1"
» بيان هام إلى النائب العام في اليمن من المجلس التنسيقي للثورة
» قصيده لثورة اليمن السعيد | للثورة الشعبيه اليمنيه |
» فيديو: “جمعة الخلاص” ساحة التغيير- صنعاء 1 أبريل 2011 (3 مقاطع قصيرة)