تشابه بين كلام فرعون وخطابات الرئيس علي عبدالله صالح

تشابه بين كلام فرعون وخطابات الرئيس علي عبدالله صالح
تشابه بين كلام فرعون وخطابات الرئيس * المشهد الأول :-
صالـح : يردد في كلامه ويخوف الشعب بأنه ستحدث حرب أهلية لو ترك السلطة
..........فرعون : ( وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى
وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَو...ْ
أَن يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ ) . سورة غافر – آية 26 . *
المشهد الثاني :- صالح : يقول بأن المعتصمين والمتظاهرين والمعارضين له ،
هم قلة قليلة ، لا يشكلون سوى 2.5 % من الشعب اليمني .فرعون : ( إِنَّ
هَؤُلاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ ) .سورة الشعراء – آية 54 . * المشهد
الثالث :- صالح : يتـفاخـر بما يعتبرها إنجازاته ، ويـمـن بها على الشعب
، وأنه فعل كذا وكذا .فرعون : ( وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ
يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِن
تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ ) .سورة الزخرف – آية 51 . * المشهد الرابع
:- أعوان صالح : يحثون صالح على ضرب المعتصمين بيـد من حديد ، كي لا
تتحول البلاد إلى فوضى حد زعمهم .أعوان فرعون : ( وَقَالَ الْمَلأُ مِن
قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ
وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي
نِسَاءهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ ).سورة الأعراف – آية 127 . *
المشهد الخامس :- صالح : يستنـكر قيام من كانوا معه بالإنضمام إلى
ثورة الشعب .فرعون : ( قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ
لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ
لِتُخْرِجُواْ مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ) .سورة الأعراف –
آية 123 . * المشهد السادس :- صالح : عمل بسياسة "فـرق تسـد" ، وحاول
تمزيق الشعب وضرب بعضه ببعض ، كما شن الحروب ضد شعبه . فرعون : ( إِنَّ
فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ
طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ
إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ) .سورة القصص – آية 4

سيظل اليمن موحداً
سيظل اليمن امناً
سيظل اليمن منبع الحضارات والنزاهات
حافظوا على اليمن... وطنك .. ووطن ابنائك
لا للتخريب ... نعم للاستقرار
نعم للمظاهرات السلمية والشبابية الحرة نعم شباب التغيير اننا معكم بروحنا ومالنا حتى سقوط الطاغيه المهم الله الابداع حيث اصبحتو حديث المثقفين فيى كل القنوات الفضائيه الله معكم ونحن خلفكم